منتدى ابيان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
منتديات مضايف العكيدات ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى ابيان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
منتديات مضايف العكيدات ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى ابيان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمنتدى ابيانأحدث الصورالتسجيلدخول

مساحة اعلانية
مساحة اعلانية
مرحبا بك يــا زائر في منتديات ابيان رجال العكيدات
مساحة اعلانية

 

 الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم

اذهب الى الأسفل 
+7
حنين الشوق
اعقل مجنونة
elmalak.elsaher
فرج العلي
بنت الخنساء
بنت الحمولة
امي الحبيبة
11 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امي الحبيبة
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 06/06/2012
تاريخ الميلاد : 11/06/1976
انثى
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 751
التقيم : 11
العمر : 47
الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Irt90124
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالسبت يونيو 09, 2012 11:44 am

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم
حامد بن عبدالله العلي

بسم الله الرحمن الرحيم

كان القرن السادس عشر الميلادي ، قد أُطلـق عليه في أوربا : ( قرن المراهقة ) إذ لأوّل مرة يكتشف الناس قدرتهم أن يناقشوا أساليب الحكم ، وإعادة تنظيمها ، وإمكانية تغيير ما كان سائدا من المعتقدات ، والقوانين ، والأنظمة الحاكمة .
ثم بعد هذا القرن ، وعلى إثـر الشّرخ الذي أخذ يتّسع فيه ، انفـتح قُمقـم العلوم ، فخرجت عفاريته بما لم يسبق مثله في تاريخ البشرية ، وكان حظُّ العلوم السياسية ، والاقتصادية ، والإجتماعية الفردية ، والجماعية ، لايقل عن غيرها من العلوم ، وكُتبت فيها مؤلفـات كثيرة ، فتحت أبوابا كانت موصدة ، وكسرت أقفالاً لم تزل مغلقة .
ولكن حقـّا .. ليس إلاّ بعـد كتابات جون لوك في بريطانيا ، ومونتسكيو في فرنسا، إنطلق جيلٌ من الثائرين ، المتمرّدين ، أبوا إلاّ أن يضعوا أُسسَ بناءٍ جديد ، لعالم جديد ، فتفجـَّرت العقول بآلاف الإبداعات ،
ثم لم تلبـث حتى صارت في أمرٍ مريج ، كالبحـر الثجيـج ، فتواجهت تلك النظريّات في صراع ، فحـروب مدمّرة ، ووصـل الصراع إلى أوْجِهِ في الحرب الأوربية الثانية .
ثم جرت عليهم سنـّةُ الله في التاريخ ، أن لايصحّ إلاّ الصحيح ، فاستقرّ بهم النوى بعد إصرارهم على تحويل التجارب الخاطئة إلى كنـزٍ من المعارف ، ليطـوِّر حياتهـم السياسية في سُلم الإرتقـاء إلى الأفضـل ،
فانتهوْا إلى وضـع أنظمةِ حُكـم _ عادت بهم إلـى ما وضعـه الإسلام _ تقوم على : تحريـر الفـرد ، وتكريم الإنسان ، وتقديس العدالة ، وإخضاع السلطة لها قبل المجتـمع ، وجعـل الأمّة هي مالكةَ أمرها .
لكنّهم لما جاؤوا محتلّين بلادنا ، طغـت عليهـم أنانيتُهم ، واستولتْ عليهم شهواتُ النهب ، وسالَ لعابهُم على مااكتشفوه قبلنا من ثروات تزخر بها بلادنا ، وحرَّكهم من وراء ذلك كلِّه شيطانُ المكر الصليبي الناكح سفاحا الروح الصليبية ، فتولّدت من ذلك مرحلتا الإستعمار ، فالإستبداد الذي هو ربيب الإستعمار .
وقد تكفَّل الغرب الصهيوصليبي برعاية هؤلاء الطغاة المستبدّين حقَّ رعايتهم ، وأمدّهم بكلّ ما يحتاجونه لشـلِّ حركـة الأمّة الحضاريـة ، وتمزيق كيانها ، وقطع علاقاتها برسالتها ، وتحطيمها بإبقائها في قفص الإتهام ، الإتهام بالإرهاب ، وبالتطرف ، وبأنها لاتحمل مقومات الحضارة ، ولا تتمتع بما يتمتع به غيرُها من الأمم بمؤهلات النهوض من التبعية إلى الإستقلال ، بل من العبودية إلى التحـرُّر !
وقام الطغاة من حكّام العرب بهذه الوظيفة خير قيام ، وما فتئوا يبثـُّون في الأمـّة _ إلى جانب ما تقدم آنفا _ روح الهزيمة النفسية ، ويكرّسون فيها الشُّعور بالعجز ، ويغرسون فقدان الثقة بالذات ، إذ هذا النهج هو الذي يخدم بقاءَهم على كراسيهم ، واستمرارهم في طغيانهم ، واستبدادهم .
وكان للحركة الإسلامية رموزاً ، وفكـراً ، وفرادى ، وجماعات ، نصيب الأسد من الملاحقة ، والإضطهاد ، ومحاولات تحطيـم الذات ، وكسر النفس ، بالتعذيب ، والتضييق ، والطرد ، والإبعاد ، والإهانـة ، والإذلال .. إلخ
حتى امتلأت بهم المعتقلات ، وشاع _ ولأوّل مرّة في تاريخ أمّتنا _ ما أطلـق عليه ( أدب المعتقـلات ) ، وهو كمٌ هائل من إبداعات أدبية فاح عبيقها من غياهب السجون ، ولاح ضياؤها من سراديب المعتقـلات !!
ثم أراد الله أن يمنّ ( على الذين استُضْعفوا في الأرض ، ويجعلهم أئمة ، ويجعلهم الوارثين ) ، وأتى الله الطغاة من حيث لم يحتسبوا ، فتفجرّت الشعوب ، فأطاحت بالطغاة ، في زمـن هـو بمقياس الدهور أسرع من لمح البصر ، وأخذت عروشهم تتهاوى ، والأمّة تهجـم عليهم تحطّمُ عروشَهم ، تحطيم الإعصار المدمّر لأشدّ ما هو أمامه رسوخا ، وأعظمه حجما .
حتى تبـدَّل خوف الأمـّة أمناً ، وضعفها قوةً ، وهوانها شموخاً ، واسترقاقها حريةً ، وتغييبها عن العالم ، وخمولها عن إحداث التغيير فيـه ، إنطـلاقا مدويـّا ،
كما تحـوَّل فقدانها الأمل إشراقاً باهراً ، ملأ نفوسها إشتعالا بحيوية التغيير ، وحماسـة النهوض ، بما لم تعهد مثله منذ عقود .
وما إن استردَّت الأمّة إختيارها ، وملكت إرادتها ، حتى ألقت بمقاليد أمورها إلى المشروع الإسلامي ، فتقدّم في تونس ، واكتسح في مصر ، وارتقى في المغـرب ، وبـدا يتعاظم في سوريا ، وأخـذ يتطلع إلى الإنطلاق في سائـر البلاد العربية .
وماجرى في البلاد التي نجحت فيها الثورات ، فإختارت الإسلام ، مقياسٌ واضح ، ومعيار لائح ، لصورة المستقبل في كلّ البلاد الإسلامية إذا حيل بين الشعـوب ، وبين إختيارها ، وهو أن الإسلام هو المستقبل القادم بإذن الله تعالى .
ولاريـب أنّ بين التحديات التي سيواجهها المشروع الإسلامي ، وهو في موقع المسؤولية عن الأمـّة ، وبين ما كان يواجهه وهو في موقع المسؤولية عن أتباعه فحسب ، بونـاً شاسـعاً .
وكذلك بين موقعه الذي سيأتي ، والأمة بأسرها تحاسبه على أدائه , وبين ما كان عليه فيمـا مضى من موقع النقد للسلطة ، والتحريض عليها ، وهو خالٍ من تحمل مسؤولية الدولة .
وكم هو صادق ذلك المثـَل الذي يقول : إنّ المحافظة على القمة أشـقّ بكثير من الإرتقـاء إليها.

وحتى يكون وضعنا لعناوين التحدِّيات التي سيواجهها الإسلاميون وهم في الحكـم ، في سياقـه الصحيح ، يجب أن نقدم أولاً ما يحسب في صالحهم ، وهـو ما يلـي :
1ـ أنّ إختيارَ الشعب له نابعٌ من ثقافـة الأمّـة الأصلية ، وروحها الحضارية الأساسية ، فهم عندما يختارون من يرفع شعار الإسلام ، إنما يختارون لحمتَهم ، وينصرون لواءَهم ،
وبهذا فهو يتمتّع بأعظم عمق شعبي رسوخـاً ، وأبعده مـدى .
2ـ أنَّ الأسس الحضارية التي قامت من أجلها الثورات العربية _ تحريـر الفـرد ، وتكريم الإنسان ، وتقديس العدالة وإخضاع السلطة لها قبل المجتـمع ، وجعـل الأمّة هي مالكةَ أمرها _ هي أسس واضحة المعالم في الفكر السياسي الإسلامي .
فالمشروع الإسلامي قـد التقى فيه نورُ الفكر الإسلامي الوضّاء ، مـع خلاصة التجارب الإنسانية الناجحة التي طـوّرت الحياة الإنسانية إلى الأحسن .
3ـ أنّ في ضميـر الشعوب الإسلامية من ثقافة الطاعة تعبـُّدا لله تعالى لمن يعزّ دينها ، ويرفع كلمة الإسلام في مواجهـة أعدائه ، وينصر قضاياه _ لاسيما في فلسطين _ ما يعـدّ أعظـم داعمٍ معنوي لأيِّ سلطة تحمل المشروع الإسلامي ، يعزِّز قوتها المعنوية في نفوس الشعب ، ويغسل عنها أخطاءهـا إنْ وقعت ، ويصرف الأنظار عن بعض إخفاقاتها إنْ حدثت .
4ـ أنّ معاناة المشروع الإسلامي من الاضطهاد ، والملاحقة ، والإبعاد ، قبل وصوله إلى الحكم ، ستجعله أكثر تفهُّما لحاجة المجتمع للعدالة ، والكرامة ، والحقوق .
5 ـ أنَّ الوازع الإيماني الكامن في حملة المشروع الإسلامي _ المعـدوم في المشاريع السياسية الأخـرى _ عـن كلِّ مـا يناقض النزاهة ، وتحمّل الأمانـة ، يُضاف إلى الرادع الشعبي الذي خلقته الثـورات ، مما يزيد من رصيد الرموز السياسية النزيهة ، فيحقق النجاحات المطلوبة شعبيا ،
ومعلوم أنَّ أعظم أسباب سخط شعوبنا على الطغاة ، نهبهم ثروات الأوطان ، مما أدى إلى إنتشار الفساد ، فهلكت الشعوب جوعاً ، وفقراً ، وتخلفاً .
6ـ ستُظهر المقارنة بين إنجازات المشروع الإسلامي المتوقّعـة ، وبين ما سبقه من أنظمة حكم وصلت إلى الحضيض الأدنى ، ستُظهـر القليل من المشروع الإسلامي كثيراً ، والصغيـر كبيراً ، فمن حسن حـظِّ المشروع الإسلامي أنه جاء بعد أسوء أنظمة حكم عرفتها الأمّة ، ليحمده الناس بعد تلك الظلمات ، حتى على الإنجازات المتواضعة.
7ـ يتوافق صعود المشروع الإسلامي مع تقهقر السطوة الغربية ، وضعـف قواها ، ووهـن يفت في إرادتها ، بعد عقد من الإنهاك في حروب فاشلة ، أثمرت أزمة إقتصادية خانقة ، وذلك من أهم أسباب السقوط السريع للأنظمة الموالية للغرب.
فهذه السـبع ، تحُسـب في صالح المشروع الإسلامـي .

أما التحديـّات التي سيواجهها ، وستعيقـُهُ ، فهـي أيضا سبـع :
1ـ الضغوط الغربية التي سترهقه بالملاحقة ، والإنتقـاد ، والتهديد ، بغيـة أن يتحوّل إلى مجرد إمتداد لما مضى ، ومجـرد آلة حكـم جديدة تحقق أهداف الغرب في المنطقة ، ولكن بـ(ديكـور إسلامي ) هذه المـرّة ،
لاسيما في القضايا الإستراتيجية ، والملفات الكبرى ، كالقضية الفلسطينية.
أو تصيّد الغرب له ، وتعقّـب كلّ ما سيفعل ، وتضخيـم أخطائه ، ليثبت ما كان دائما يقوله : إسلامكم سبب تخلّفكم !
ومن أعظـم وسائـل الغـرب للضغـط ، أنّه كان قـد ربط الأنظمة السابقة به ، برشاوى بالملايين يرشي بها الجيش ، والمافيات المحيطة بالنظام ، لتبقى قبضة النظام على الدولة قوية ، ولاريب لن يدّخـر وسعا في استخدام هذه الوسيلة ضد الإسلاميين ، كلّما احتاجها.
2 ـ إتساع رقعة الفساد الذي خلفته الأنظمة السابقة ، وهذا ما سيجعل مسؤولية الإصلاح مرهقة ، ومكلفـة ، وتحتاج إلى زمن طويل ، لتظهر نتائجها ، ومن أعظم مظاهر الفساد تلك ، ربط إقتصاد الدولة بمساعدات خارجية ، تقف وراءها دول ذات مصالح ، تتناقض وأهداف المشروع الإسلامي.
3ـ أنّ منافسيه الداخليين من العلمانييّن ، وفلول الأنظمة السابقة ، لن يدخروا أيّ فرصة للتخريب ، وتحريض الغرب ، والشعب عليه ، وهم الذين لايرقبون في الإسلاميين إلاَّ ، ولاَ ذمّـة .
4 ـ قلـَّة الرموز التي تجمع بين الوعي السياسي المعاصر ، والعمق في الفكر الإسلامي ، والقدرة على إبداع الحلول العصرية .
5ـ قلة الدُّربة على إدارة الحكم ، وسياسة الشعوب ، لاسيما في ضوء شـدّة معاناة الشعوب في الحقبة الماضية ، وعلى إثـرِ تراكمـات من فساد ضارب بجذوره في جميع مناحي الحياة !
6 ـ الخلافات الإسلامية _ الإسلامية ، وذلك التناحـر ، الذي لم يزل هو السبب الرئيس في تقهقـر المشروع الإسلامي .
7 ـ ذلك الإرتباك الذي لايزال في عقول كثير من أبناء المشروع الإسلامي _ وهم القاعدة التي تشكل العمود الفقري لنجاحه في الإنتخابات _ في فهم العلاقة بين الفكر السياسي الإسلامي ، ومبادىء إنسانية صحيحة توصل إليها الغرب بعد صراع طويـل _ أشرنا إليه في أول هذا المقال _ بسبب أنّ الغـرب يجعـل هذه المبادىء الحقـّة تحت إسـم ( الديمقراطية ) ، ويصـر أن يجعلها مقترنـة بديمقراطيته هو ، التي تعزز ثقافته فحسـب ، لجعل ثقافته بديـلا ، وفرضها على الشعوب ، في صـورة ( إحتلال ثقافي ) !
وكذلك الإرتباك وسوء الفهم للعلاقة بين المجتمع المطيع لوليّ الأمـر الحاكم الشريعة الإسلامية ، وفكرة المجـتمع المدني ، بمؤسساته التي تمتلك من وسائل التغيير الشعبية الواسعـة ، مايجعلها تزاحم السلطة الرسمية في القوة، بل تجعلها هي السلطـة .
وأيضا في فهـم أنّ طبيعة المشروع الإسلامي في ضوء التعقيدات العصريـّة ، تجعل من المستحيـل عليه أن يتوصل إلى أهدافه العليا إلاّ عبر مراحل ، بما تقتضيه كلُّ مرحلة ، من شعارات ، ووسائل ، وسياسات ، تخصُّها ، ليس فيها أنْ (نعطي الدنية في ديننا) _ كما يظـنُّ الظـانّ كظنّ بعض الصحابة في الحدييبية ! _ بل إحسان السياسة بحكمـة للتوصـُّل إلى تمكين ديننا ، كما اهتدى إليه قائدُ هذه الأمّة العظيمة ، في ذلك الموقف العظيـم .
وتجدر الإشارة هنا إلى أنَّ جماع سياسة التمرحل هذه : تقديم المصالح الراجحة على المفسدة المرجوحة ، ودفع الضرر الأكبر ، ولو بإرتكاب الأدنى ، والتضحية بتأجيـل الجزئيات في سبيل تقديم تحقيق الكليـّات ، والأهداف العظمـى .
وإذا أردنا للمشروع الإسلامي أفضـل شعار للمرحلة :
فهو التركيز على توفير ما ثارت الشعـوب من أجله ، ولكن في قالـب الإسلام ، وتأجيـل ما سواه إلى مراحـل لاحقـة .

وأهـم ما يجب أن نبثـُّهُ في المشروع الإسلامي :
1ـ روح التوكّل على الله تعالى ، ونيّة الإنتصار لدينه ، وإعلاء كلمته .
2ـ روح الأخوّة الإسلامية .
3ـ روح التفاؤل بالغد المشرق بإذن الله تعالى.
نقول هذا من باب التحريض على التزوّد للطريـق ، الذي سيكون طويلا ، وشاقا ، ومن باب التنبيه على وعثائه ،
وإلاّ ..فلاريب أنّ عنوان المرحلة القادمـة ، هو تسيّد المشروع الإسلامي المشهد السياسي ،
وإنطـلاق حضارتنا المشرقة في طريـق الوحدة الشاملة ، والخلافة الراشـدة بإذن الله تعالـى .
وقد حدث لأمـّتنا هذا ، بمـا بارك الله في الأمـّة ، وما قذفه في قلوبها ، من الخيـر ، والعـزم ، والصبـر ، حتى ثارت هذه الثورة المباركة ، ورغماً عن أنف الغرب ، وعلى كراهية منه ، وبعد فقدانه المبادرة ، وتراجعه عن السيطرة ، بحمد الله تعالى ، وهذا مما يبعث على التفاؤل أنّ الله تعالى سيجعل بعـد هذه الثـورات _ بإذن الله _ حقبة جديدة ، يعـزُّ الله فيها الإسلام وأهله ، ويرفع فيها كلمتهم ، ويمنُّ عليهم بالتمكـين ، ولو بعد حين .
والله الموفق ..وهو حسبنا .. عليه توكلنا . وعليه فليتوكّل المتوكّـلون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الحمولة
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 01/06/2012
تاريخ الميلاد : 29/06/1989
انثى
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
العمر : 34
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالأحد يونيو 10, 2012 4:57 am

كل الشكر لكـِ ولهذا الموضوع الجميل

الله يعطيكـِ العافيه يارب

خالص مودتى لكـِ

وتقبلي ودي واحترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الخنساء
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 22/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 507
نقاط : 508
التقيم : 11
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالثلاثاء يونيو 26, 2012 5:33 am


كم استمتعت بموضوعك الجميل

بين سحر حروفكِ التي

ليس لها مثيل

وامسك قلمي واكتب لك

انت مبدع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فرج العلي
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 22/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 251
نقاط : 251
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالثلاثاء يونيو 26, 2012 7:36 am

كم استمتعت بموضوعك الجميل

بين سحر حروفكِ التي

ليس لها مثيل

وامسك قلمي واكتب لك

انت مبدع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
elmalak.elsaher
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 29/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 8:04 am

أج ــمل وأرق باقات ورودى

لردك الجميل ومرورك العطر

تــ ح ــياتيـ لكــ

كل الود والتقدير

دمت برضى من الرح ــمن

لك خالص احترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اعقل مجنونة
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
تاريخ الميلاد : 27/02/1993
انثى
عدد || مسآهمآتي: : 251
نقاط : 252
التقيم : 11
العمر : 31
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالسبت يونيو 30, 2012 8:10 am


شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين الشوق
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 251
التقيم : 11
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالأحد يوليو 01, 2012 7:24 am

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مرهفة الاحساس
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 252
نقاط : 252
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 8:47 pm


كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير المحبين
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 2:29 am


اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وموضوعكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير المحبين
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 2:30 am


اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وموضوعكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير المحبين
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 2:31 am

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وموضوعكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفي عنيده
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 250
التقيم : 10
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 12:04 am

شووفو
كدااا
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسايم سوريا
عضو نشيط



تاريخ التسجيل : 30/06/2012
عدد || مسآهمآتي: : 250
نقاط : 251
التقيم : 11
•MMS •|:
الساعة الان :

الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم    الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم  Emptyالإثنين يوليو 09, 2012 3:56 am

[بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإسلاميُّون : الحكّام الجُدُد ..والتحديّات التي ستواجهُهُم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الأعشاب التي تساعد على النوم
» بعض علامات يوم القيامة التي ظهرت
» العنوان ... الهدية التي نريد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابيان  :: ابيان ألآخبارية :: ابيان مقالات عامة منوعة القلم الحر-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مضايف العكيدات على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ابيان على موقع حفض الصفحات
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
مواقع صديقة
Like/Tweet/+1