مَ انتَ لسَّه زى مَ انتَ
قصيدة مَ انتَ لسَّه زى مَ انتَ
. ِ
مَ انتَ لسَّه زى مَ انتَ
بالغَلَطْ بَتْروح وتَنسى
حُب جَيْبَاه السِّنينْ
تَرْمى وَرْدى بكُل جُرأه
والهوىَ بَدَّلته فُرْقَه
هَانْ عَليكْ. .
. ماضى عُمرى مُوجُه عَدَّى
غَرَّقْ الشُّوقْ والمَوده
كُنتْ فاكرُهْ يوم حَ يَهْدى
وَ مَّا شُفْتَكْ قُلتْ هَدَّى
شَدَّ سَمْعى نَبض قَلبَكْ
رَّقهْ بتحوَّط كَيانكْ
وَاتْعاهَدنا عَ الحَنينْ. .
. حِيرهْ صَابتنى فْ كَيانى وحِيرتْ فِيكْ..!!!
مَ انْتَ واقف زَى مَ انْتَ تَهْدم الحَلمْ الجميلْ
والألم يَاريتْ مَا جَانى مَنَّكْ انتَ
بَالُوم عليكْ..!!!. .
. رُوحْ هَناكْ يَمْكن هِناكْ
تلقىَ نار تُحْضُن هَواكْ
تَمْسَح الذَّنبْ اللِّى لَيَّه
مَ انْتَ طُولْ عُمَركْ ضَنينْ
عَشْت فِيك وما عَشْت فَيَّه
مَ انْتَ لَسَّه زَىِ م انْتَ ..
والله يعينْ. .
قصائد المعاناة