صقر Admin
تاريخ التسجيل : 12/05/2011 تاريخ الميلاد : 09/05/1980 عدد || مسآهمآتي: : 786 نقاط : 1872 التقيم : 7 المزاج : الحمد لله العمر : 44 الاقامة : السعودية العمل/الترفيه : الانشاء والتعمير الساعة الان :
بطاقة الشخصية >لعب الادوار: بطاقة شخصية
| | سوريا ترفض عرضاً من شركة روسية صينية لشراء النفط on 31 مايو, 2012 6:20 ص in | |
سوريا ترفض عرضاً من شركة روسية صينية لشراء النفطon 31 مايو, 2012 6:20 ص in الأخبار / لا يوجد أي تعليق أعلن موقع سيريا ستيبس أن وزارة النفط والثروة المعدنية السورية رفضت عرضاً من شركة روسية صينية لشراء المشتقات النفطية في سورية وجاء في المقال الذي نشره الموقع حرفياً:مع تصاعد أزمة المشتقات النفطية ومع اشتداد عدم توفرها أو فقدانها بشكل شبه تام من متناول المواطنين يطل علينا الوزير المختص عبر مؤتمر صحفي ليقدم النصائح ويعيدنا من خلالها إلى قرون مضت وكأننا نعيش خارج هذا الكوكب !!فمن تابع وسمع كلمات وزير النفط سفيان العلاو في حكومة تصريف الأعمال بالأمس يلحظ وبسرعة عدم جديته في الوصول إلى حل للأزمة بل ليكون جزءاً أساسياً من المشكلة وليس الحل كما يحاول أن يسوّق نفسه.وهنا علينا أن نتذكر إطلالته على التلفزيون السوري منذ أيام قليلة ليؤكد خلالها أن الحكومة مستعدة للتعاقد وشراء الكميات المتوفرة من المحروقات سواء مازوت أو غاز ومن قبل الشركات المطروحة بغض النظر عن الأسعار والشروط التعجيزية, وذلك بهدف توفير المادة قبل أن تصل الأزمة إلى ما نحن فيه الآن وهو الذي يدرك جيداً ماهية العقوبات المفروضة على سورية وتأثيراتها على الاقتصاد والمواطن السوري في آن معاً…!؟ورغم كل هذه الإطلالات التي تحدث فيها وزير النفط لم يغير من الواقع بشيء ولم يقدم حلول مقنعة أو مفيدة …لا بل على العكس نصح المواطنين بالاتجاه نحو البدائل سواء باستخدام الحطب في الأرياف أو الطاقة الكهربائية أو الشمسية في المدن..متناسياً أو متغاضياً عن الطلبات التي قدمت له شخصياً من قبل شركات أجنبية تؤكد استعدادها لتوريد الكميات المطلوبة إلى سورية من مادتي الغاز والمازوت، والشركات هي عبارة عن شركة روسية – صينية مشتركة وتمتلك القدرة أيضاً على توريد المادة ونقلها إلى المرافئ السورية بعيداً عن اثر العقوبات المفروضة على سورية.ورغم أنه تم التفاوض على تعديل الأسعار ومناقشة مندوب الشركة المشتركة إلا أنه حتى الآن – وبكل أسف – لم تبلغ لا الشركة ولا مندوبها سوى برفض الطلب لارتفاع السعر !! وهذا يناقض كلام وزير النفط الذي كرره لأكثر من مرة استعداد الوزارة والحكومة للتعاقد و الشراء المباشر ,لكن حتى الآن كما يقول المثل ” أسمع جعجعة ولا أرى طحناً” .من هنا نتمني أن يرتبط القول الفعل وألا يكون المواطن هو من يدفع الثمن اليوم سواء بشراء المادة بضعف أو ثلاثة أضعاف قيمتها الحقيقية هذا عدا عن الذّل والمتابعة والانتظار لساعات وساعات أمام محطات ومراكز توزيع الغاز والمازوت خاصة إذا علمنا أن سعر أسطوانة الغاز بلغت اليوم /2000/ ليرة سورية وليتر المازوت أكثر من 45 ليرة هذا إن وجدت المادة أو توفرت .نقودي | |
|