بسسم الله الرحمن الرحيم..
انا سويت قصه
وانتوا جشعتوني اني اسوي
واحده جديد بس
رح تكون هالقصه طويلله..
,
كانت هناك فتاه جميله تسمى لميس كان عمرها 13 كان لديها صديقات وهم ساره و ايستى و روما
كانت تحبهم جميعهم وفي يوم من الايام كانت المدرسه ستذهب الى رحاله في تصوير فيلم وثائقي
وكانت هذه مسابقه عالميه على افضل فيلم وثائقي بين المدارس من الابتدائيه الى الثانويه
فكانت هذه الرحاله ستذهب الى الصحراء..
ولم يكن يعرف احد ان فيه هذه الصحراء شياطين جنيون
وعندما ذهبوا فرشوا الخيام وكان هذا في اليل
فناموا ولكن لم يكن النوم طويل فسمعوا صراخ جاء
من واحده بعيده جدا ولكن هذا الصوت كان كبيره جدا
وكان الصراخ عالييا ومخيفا
خافت جدا لميس وروما اما ساره و استي لم يخافا
لأنهم كانوا يشاهدون افلام رعب فكانوا يقولان : هذا ليس جديد علينا ..
ثم قالت المديره للجميع انهم يجب ان يذهبوا من هذه الصحراء الى الواحه
لكي يتعرفوا على هذا الصوت
فكانت المديره تفكر في ان يكون هذا الصوت من ولد صغير يبكي
ام لميس فكانت تفكر بأنه احد الطيور التي تصدر صوت من هذا الصوت
وعندما ذهبوا كان الصوت يصغر ويصغر وعندما اقتربوا عند الواحه اختفى الصوت
ولكن كان هناك صوت يصدر من تحت الارض وكان صوت احد يمشي
كانت لميس خائفه جدا فكانت تجري لتذهب الى السياره لتختبأ هناك
ولكنها عندما كانت تمشي .........................................
وقعت في حفره كبيره
وقعت في عالم مخيف و غريب
وعندما وقعت كانت خائفه لدرجه ان شعرها صار ابيض
واظافرها وقعت
ووجها صار احمر
..............................
ولكنها لم تستطع التحمل فقررت ان
تخفز بسرعه لكي تصعد الى الاعلى
وهذه الطريقه نجحت ....
ولكنها لم تقل لأي احد كان في الرحاله على ما حصل
لها لكي لا يكون هنالك خوف وتنتهي الرحاله بسببها
.........
عندما انتهت المدرسه من تصوير الفيلم
قررت المديره الاستراحه في مكان رائع
بجانب البحر وكل واحده ستدفع مبلغ بسيط
وكانت هذه الاستراحه رائعه بنسبه للميس
لأنها نست ما حصل لها من خوف ورئعب
في الايام الماضيا ....
وعندما انتهت الرحاله سذهبوا الى البيت
وكانت لميس فرحانه جدا وحكة لأمها على كل
ما جرى الا على ما ارعبها ... وايضا لأنها نسيت هذا الامر
...............
عندما قامت لميس من النوم كانت تصرخ لأنها حلمت بكابوس
فظيع جدا ومخيف ومرعب
وعندها جاءت الام والاب واخوتها ليطمأنوا عليها ولكنها كانت
مرميا على الارض وكانت فاتحه عينيها وكان شكلها مخيف جدا
ولكنها كذبت على امها واباها واخوتها وقالت انها وقعت على الارض فقت
مثل جميع الناس وقالت ان الصراخ كان بسبب انها وقعت ...
صدق ولدها لامر ... ولكنها كانت تشعر بالخوف ..
شعرت باطمأنينا عندما ذهبت الى المدرسه لأنها مع
صديقتها ولأن المدرسه مزدحمه لأأن اليوم حفل افتتاح الفيلم
الوثائقي الذي تم تصويره...
وكان هناك لجنه حكام كبيره جدا وكان هناك طلاب
وطالبات من مدارس آخرى وجماهير كثيره
..............................
عندما شُغل الفيلم كان رائع ومنسق
ولكن اتعرفونا ما الذي كان في الفيلم
كانت صورة لميس عندما وقعت فيالكهف الذي كان
فيه الجن والشياطين
كانت مندهشا جدا وكانت محرجا جدا واستغرب الجميع من هذا المسلم
وخروج من القاع وخافوا ان يكون الجن معهم
عندما خروج سألوا لميس انها هي التي وضعت الفيديوا لأخافتهم
ثم قالت لا لست انا تلك الفتاه التي كانت في الفيديو ولم اضع هذا الفيديو
صدقها الجميع لأانهم لم يكونوا واعين وكانوا خائفين ولم يدركوا انها تكذب
......................
قالت المديره للفتيات انهم يجب ان يذهبوا الى فصولهم وقالت ان فتاة هي التي
وضعت الفيديوا .... ولم يكن جن ..
عندما انتهت الحصه الاخيره ذهب اصدقاء لميس الى الخارج وقالت لميس:
انتظروني انتظروني
ولكنهم قالوا: ههههه لا لا ههههههه
ولكن اصبحت لميس لوحده
انظروا من جاء
لميس : لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
رأت لميس وجه مخيف جدا ومرعب وصارخت
ولكن لم ينفعها الصرخ
صارت تجري وتجري بسرعه كبيره
ولم ترى اي مخرج غير مخرج المدرسه الذي يأدي الى الخارج
ولكنها خافت ان تخرج فيكتشفوا امرها لأنها كذبت عليهم
ماذا تفعل يا ترى قررت لميس ان تكشف سرها الضغير
ولأنها فكرت في ان يدخل فيها الجن
ذهبت لميس وهي تبكي الى البيت
وافصحت لأمها على ما جرى
.....................
ولكن ماذا ينفعاها
لقد دخلها الجن ......