صقر Admin
تاريخ التسجيل : 12/05/2011 تاريخ الميلاد : 09/05/1980 عدد || مسآهمآتي: : 786 نقاط : 1872 التقيم : 7 المزاج : الحمد لله العمر : 44 الاقامة : السعودية العمل/الترفيه : الانشاء والتعمير الساعة الان :
بطاقة الشخصية >لعب الادوار: بطاقة شخصية
| موضوع: جعلت ُ منك ملاكا ً عندما كنت راضية ً عنك ! شيطانا ً حين سخطي ! الأربعاء مايو 25, 2011 8:50 pm | |
| .,
جعلت ُ منك ملاكا ً عندما كنت راضية ً عنك ! شيطانا ً حين سخطي ! سطرّت لك َ سطورا ً كثيره ., بجانبها كُنت أضع ( الأمل بآقي ) ومضمونها الكثير الكثير من العتب ! لم أُدرك هذا قط وهو : أنّي لم أكتبك الا حين الألم ! ولكنّي كُنت أعلم أمرا ً واحدا ً فقط عندما تكون بجانبي ف َ أنا اكتفي بك َ وحدك لذا كُنت أكُف عن : الكتابة , عن الناس , عن النوم , حتى عن نفسي ! أَحببتُكَ بَ طريقة تُنآسبك وَ لكنّي أَبغَضتُهآ ! وَ أَحببتني بطريقة لآتُنآسبُني وَ رُغماً عنّي أَحببتُهآ ! من أنت ؟ سؤال يتوق لجوابه الكثير من حولي ! من هو ( الرجل ) الـ كانت تحلم ُ به ِ ! كيف له أن يغرف الحب من قلبها غرفا ً ! يأخذ من وقتها أكثره ! يبعثر أوراقها ويجمع شتاتها ! يجعل القبيح جميلاً ويقبّح كل جميل ٍ بعينها ! وأيضا ً : من هو ( الرجل ) : الـ كانت تجدل الدعوات ليل نهار لتكف عن حُبّه ! كيف له أن يحرق قلبها كما تُحرق الأوراق ويختم عليه ( لاحياة بالداخل ) ! يطبع على جبينها ]اكتفيت ُ حبا ً , اذا ً أنا اكتفيت جرحا ً ] بعثر أكثرها وذهب َ ! / جعلت منّي أقصوصة غامضة , غامضة جدا ً ! بكيتُ من شدة حبك أكثر من بكآئي على ألم جرحك ! متى س أنساك ي رجل ؟ وكيف س أنساك مادُمت لا أُجيد الا كتابتك !
قرأت ( لأمي ) شيئا ً عنك ! ولم تعلم بأني من كتب ذاك ! وعندما انتهيت قالت : ( مافيه خير ) ! لم تعرفك أمي بقدر معرفتي بك ! ولكنّها استطاعت بكلمتين أن تصفك , بينما أنا كُنت معك سنين عديدة قرأتك حتى حفظتك ولم أستطع أن أصفك قط . كُنت أتأرجح بين (ألم قلبي ) وَ ( حب ٌ لايموت ) ! حتى سمعت ماقالت أُمي وكأنّها أنصفت ذلك التأرجح بكسرها ايّآه َ لتضع (مافيه خير ) بدون موازنة , صفة كفيلة بك َ وحدك .
| |
|
نبض القلوب عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 30/06/2012 عدد || مسآهمآتي: : 253 نقاط : 253 التقيم : 10 الساعة الان :
| موضوع: رد: جعلت ُ منك ملاكا ً عندما كنت راضية ً عنك ! شيطانا ً حين سخطي ! الجمعة يوليو 06, 2012 7:31 am | |
| سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
كم انا سعيد وانا واقف هنا
اروي ناظري بحروفك المفعمه
بالاشياء الجميله
| |
|