منتدى ابيان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
منتديات مضايف العكيدات ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى ابيان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
منتديات مضايف العكيدات ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله / يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى ابيان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمنتدى ابيانأحدث الصورالتسجيلدخول

مساحة اعلانية
مساحة اعلانية
مرحبا بك يــا زائر في منتديات ابيان رجال العكيدات
مساحة اعلانية

 

 عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد
عضو نشيط
avatar


تاريخ التسجيل : 25/05/2011
تاريخ الميلاد : 03/02/1990
ذكر
عدد || مسآهمآتي: : 363
نقاط : 952
التقيم : 7
العمر : 34
عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن PZf90123
الساعة الان :

بطاقة الشخصية
>لعب الادوار: >لعب الادوار

عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن Empty
25052012
مُساهمةعمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن


عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود»
الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢
بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن ويتفيأون إسمنتها انتظاراً لدق ساعة عمل... كانوا تحت تلك الجسور مجرد أرقام بعد أن دفعت بهم الحرب إلى أرصفة لا تتسع لأحلامهم المنسية.
هم عمال سوريون غادروا ديارهم في الأشهر الأخيرة وعبروا الحدود على أمل العثور على عمل يومي لإرسال أموالهم إلى الوطن ولذا يشكل لبنان لهم جسراً للحياة وإن اهتزت دعائمه فوق رؤوسهم وتحت أقدامهم.
وفي منطقة يكثر فيها العرض والطلب يتراص العمال بأعداد متزايدة وما أن ينادي شخص يمتطي دراجة نارية على أحدهم حتى يعتقدوا أن الرزق قد حل على الجميع فيتكوم العديد منهم فوق الدراجة في محاولة يائسة للحصول على فرصة لكسب بضعة دولارات حتى تكاد الدراجة تختفي مع سائقها تحت أكوام من الأجساد.
من الفتى البالغ من العمر 13 سنة إلى كبار السن من الرجال يمثل هؤلاء العمال الأسر الفقيرة في مناطقهم الريفية التي نزحوا منها في سورية التي تعاني وطأة أزمة اقتصادية متفاقمة جراء 14 شهراً من الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد.
يقول محمد محو البالغ من العمر 23 سنة من القامشلي شرق البلاد ولديه ثلاثة أطفال «الأسعار ارتفعت في بلدنا ولم نعد نستطيع أن نشتري حتى الخبز. كدنا أن نموت من الجوع فاضطررت إلى المجيء إلى هنا للعمل في أي شغل كان».
ويضيف قائلاً «كلنا كنا نعمل كفلاحين ولكن الفلاحة لم تعد تكفي الآن. الناس لا تستطيع أن تذهب لتزرع أراضيها الآن فهي تخاف من كل شيء. أصبح لي هنا أربعة أشهر ولم أستطع أن أرسل شيئاًَ لأطفالي».
السوريون الذين كان يعملون يومياً في حلب ودمشق توقفت مشاريع البناء في بلادهم. المزارعون مثل محو يقولون إنهم لم يعد بإمكانهم العمل في حقولهم لأن أسعار الأسمدة ارتفعت بشدة ولم تعد بعض المناطق الزراعية آمنة للعمل فيها.
ويقولون أيضاً أن أسعار المواد الغذائية الأساسية تضاعفت إلى ثلاثة أمثالها تقريباً.
محو على استعداد للعمل في أي شيء - أعمال البناء وحمل الأشياء الثقيلة أو أعمال طلاء الجدران والأسقف. ومع ذلك فقد اصبح من الصعب في هذه الأيام العثور على عمل.
يقول محو «منذ أكثر من أسبوع وأنا آتي إلى هنا كل يوم من دون فائدة ومن دون أن استطيع أن أعمل بليرة واحدة».
على مدى سنوات احتضنت بيروت العمال السوريين باعتبارها مدينة تكثر فيها مشاريع البناء وورش الإعمار ورافعات البناء لإعادة الإعمار في بلد عانى من ويلات حرب أهلية دارت بين عامي 1975 و1990.
لكن مع ذلك فإن العديد من السوريين يكافحون للحصول على فرصة للعمل في ظل وجود فيض من مواطنيهم العمال الذين تدفقوا إلى البلاد. ولا توجد أرقام رسمية ولكن أحد العاملين في مجال الإغاثة يقول إن نحو 20 ألف سوري تدفقوا على بيروت بعد اندلاع الصراع في سورية.
ويقول العمال أن أجورهم انخفضت بنسبة خمسين في المئة. ويسعى العمال الآن لكسب نحو 10 دولارات إلى 15 دولاراً في اليوم لكن معظمهم يأمل بأن يكسب أي شيء.
ترك جهاد من ريف حلب والبالغ من العمر 14 سنة المدرسة وهو يسعى جاهداً للحصول على قوت عائلته لكنه في خلال شهر من مدة إقامته في بيروت لم يستطع الحصول إلا على فرصة عمل واحدة.
وقال في إشارة إلى المسلحين من المعارضة السورية «قتل والدي قبل أربعة شهور بينما كان في طريقه إلى منزله عندما اندلعت اشتباكات بين الجيش والجماعات المسلحة. اضطررت باعتباري الأكبر بين إخوتي أن آتي إلى هنا للعمل. لا أحد يقدم لنا يد العون».
معظم الرجال الذين كانوا ينتظرون رزقهم مع جهاد يرتدون ثياب العمل من قمصان مهترئة تناثر عليها الطلاء وسراويل الجينز المغطاة بتراب البناء بعضهم يحمل الحبال على كتفه في إشارة إلى قدرته على حمل الأشياء الثقيلة.
يقول حافظ البالغ من العمر 25 سنة ذو اللحية الحمراء والذي بدا وجهه شاحباً «أنا لم أعد أهتم حتى بالإصلاح في سورية بعد الآن ...كان ذلك مطلبنا قبل ذلك لكن الآن لم نعد نريد سوى العودة إلى ديارنا».
ويقفز حافظ باتجاه السيارات التي تسير ببطء أملاً منه بأن تكون تبحث عن عمال. لكن لسوء الحظ لا أحد يتوقف لطلب عامل.
ويقول حافظ وهو من منطقة الحسكة شرق البلاد وكان يعمل في زراعة القطن في بلده «في ديارنا ليس لدينا وقود ولا يمكننا تحمل شراء البذور لزراعتها. بالكاد لدينا المياه. لا كهرباء... لا شيء».
ويقول مشيراً إلى حشد من الرجال يتحركون بصعوبة وسط الزحام «لدي تسعة أشقاء هم هنا الآن. هذا الرجل أيضاً هو ابن عمي. وذاك واحد. تقريباً كل الرجال من الحسكة وصلوا إلى لبنان».
العمال السوريون يملأون الأزقة المتهالكة في المناطق الأكثر فقراً في بيروت حيث الهواء معبق برائحة مياه الصرف الصحي ويكتظ العشرات في غرفة واحدة تغطيها الفرش الإسفنجية وفي الخارج مطبخ صغير للطهو.
وقال محو «أصبحنا كثراً هنا. هناك الكثير من العمال السوريين الذين أتوا خلال فترة الأحداث من سورية. ننام أكثر من عشرة أشخاص في غرفة واحدة استأجرناها بمئة وخمسين دولاراً في الشهر. أحياناً ننام بالتقسيط وفي أوقات محددة. الذي ينام طول الليل هو الذي يدفع إيجار الغرفة أكثر من غيره».
لكن بالنسبة لكثير من هؤلاء الرجال فإن لبنان لا يوفر حتى ملاذاً من الخوف الذي خلفوه وراءهم. فالبعض يخشى أن رجال المخابرات السورية يتجسسون عليهم في بيروت.
يقول علي من الحسكة 26 سنة «لقد جئت إلى هنا قبل أربعة أشهر. استقللنا حافلة وكان هناك الكثير من المشاكل على الطريق وكان هناك قتال حيث اطلق مسلحون النار علينا. كان الوضع مثيراً للاشمئزاز».
لكنه كان حذراً جداً من التعبير اكثر عن مشاعره حول ما يحدث في بلاده قائلاً « هناك شيء ما أريد قوله لكنني خائف جداً».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abian.rigala.net/
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

عمال سوريون يهربون من الموت إلى «أمل مفقود» الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ بيروت - «رويتزر» - يعبرون جسور المدن

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  سورية: عشرات القتلى وتصفيات ميدانية و«ذبح» عائلة مع أطفالها في حماة الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٢ دمشق، بيروت
»  الأهلي يودع جوزيه في «ودية» إسبانيول القاهرة - محمد فتحي الجمعة ١٨ مايو ٢٠١٢ يلتقي الأهلي المصري مع مضيفه إسبانيول الإسباني اليوم (الجمعة) في تجربة ودية على ملعب كورنيلا إل بارت معقل الفريق المضيف، الذي يتسع لـ40 ألف متفرج. ورجحت مصادر أن تكون المباراة ا
» إخوان سورية يتهمون النظام بارتكاب مجزرة القبير الخميس ٧ يونيو ٢٠١٢ بيروت- ا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابيان  :: ابيان ألآخبارية :: ابيان سوريا اليوم-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مضايف العكيدات على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ابيان على موقع حفض الصفحات
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
مواقع صديقة
Like/Tweet/+1