كي لا تتبعي حمية عشوائيّة بعد زفافك، وتخفّفي من الفوضى المعهودة في غذائك، تابعي هذا الاختبار الذي سيدلّك على نقاط ضعفك، بهدف القيام بحمية متوازنة...
1 ما هو موقفك من الطعام ؟
أ الطعام ليس صديقاً ينبغي أن أضعه تحت السيطرة.
ب الأكل جزء ممتع من الحياة.
ج أحياناً احتفظ بما أتناوله من طعام في نطاق السريّة.
د بعض الأطعمة تجعلني أشعر بأنّني أفضل حالاً.
2 ما هو مدى نهمك للطعام خلال طفولتك؟
أ الجلوس على مائدة الطعام، هو فقط لمجاراة العادات الأسريّة.
ب لم يكن لدى أمي الوقت كي تعدّ الطعام للأسرة.
ج كان الطعام إمّا مكافأة، أو مجاملة محبّبة.
د الوزن الزائد لم يكن مرغوباً.
3 كيف يتردّد إلى ذهنك التفكير في الطعام؟
أ لا أفكر في الطعام مطلقاً ما لم أكن جائعة.
ب هو أوّل ما يطرأ على ذهني، كلما أصبحت وحيدة، أو إذا صادفني يوم سيئ في العمل.
ج عندما أضع خطة لتحديد ما الذي سأتناولة من طعام.
د أفكر سلفاً فيما سأتناوله، غير أنّني لا أفكر طوال الوقت في الطعام.
4 ما موقفك من الحمية الغذائيّة؟
أ لقد جرّبت العديد من أنواع الحميات.
ب أؤيّده، لأنّني أخشى العواقب إن لم أفعل.
ج أقلّل من قبول دعوات الغداء، إذا كان وزني قد زاد في الآونة الأخيرة.
د حاولت الإمتناع لفترات عن الطعام، غير أنّ المحاولة غالباً ما كانت تفشل.
5 هل تهتمّين بمتابعة كلّ ما يكتب أو يقال عن التغذية والحميات؟
أ نعم أهتم بالتغذية، رغم أنّ كثيراً مما يكتب عنها ليس أكثر من هراء.
ب بين وقت وآخر.
ج مطلقاً أو نادراً جداً.
د أقرأ موضوعات كثيرة حول كيفيّة تعليل وزني.
6 ما هو سلوكك الشرائي لتسوّق الأطعمة؟
أ أشتري العديد من الأطعمة التي يمكنني تناولها طوال الأسبوع.
ب أقرأ بعناية المعلومات الغذائيّة المكتوبة على علب توضيب الأطعمة.
ج أتسوّق فقط عندما أشعر بالجوع، وعادة ما أفعل ذلك بصورة عفويّة.
د أنا من المغرمين بعروض شراء ثلاث وحدات بثمن اثنتين.
7 كيف تصفين تجربة تناول الطعام خارج المنزل بالنسبة لك؟
أ البوفية المفتوح أشبه بالكابوس، وغالباً ما ينتهي الأمر بتناول كلّ شيء.
ب أحياناً أعود للمنزل بمعدة خاوية لأنّ الطعام في الخارج لا يعجبني.
ج غالباً ما أطلب التحوّل إلى نظام الأكل بالقائمة.
د تناول الطعام خارج المنزل مناسبة شيّقة لمقابلة الأصدقاء، أو للاحتفال بمناسبة ما.
8 أيّ عبارة مما يلي تصف عاداتك الغذائيّة على نحو أمثل؟
أ أتناول طعامي بصورة اعتياديّة، قبل أن ألتهم فجأة كمّية كبيرة من البسكويت، أو عدّة أرغفة من الخبز دفعة واحدة.
ب أنا منضبطة، ويضايقنى أن يعلّق أحدهم على أسلوبي في تناول الطعام.
ج دعوات الغداء تنعشني بشدّة.
د لا أطهو الطعام أبداً، وأميل للاعتماد على الوجبات السريعة.
9 أيّ من هذه الخيارات يمكن أن يشعرك بالسعادة؟
أ عندما أمارس الرياضة في مركز خاص.
ب عندما أعدّ العشاء لأصدقاء، أو أتناول الطعام بالخارج في مناسبة خاصة.
ج عندما أتناول طعاماً خارجاً عن المألوف، في طريق عودتي من العمل.
د عندما أتناول كمّية كبيرة من طبق اعتادت والدتي إعداده خصّيصاً لي.
10 ما هو أفضل توصيف لأسلوبك في تناول الطعام، إذا كنت وحيدة؟
أ أتناول الطعام كيفما أتّفق.
ب أصنع وجبة جيّدة تساعدني على تجاوز التوتّر.
ج أولي اهتماماً فائقاً لاختيار الطعام ولتوقيت تناوله.
د تناول الوجبات أمرٌ يتّسم بالسرعة، لكنّني أحاول أن أجد الوقت كي أتناول الطعام بصورة ملائمة.
11-ما هو الشيء المفضّل في فستان زفافك؟
أ القماش الجميل لكن المريح.
ب شكله الجميل البسيط.
ج زينته الجميلة.
د التفاصيل المميّزة التي تجعله فريداً من نوعه.
مواضيع ذات صلة
عروس ترتدى 9 فساتين فى ليلة زفافها
عروس تستقل الباص العمومى لتصل لفرحها
. نتائج الاختبار
إذا انتهيت من تسجيل إجاباتك على هذه الأسئلة، فسوف يتسنّى لك، ليس فقط أن تتعرّفي علي تصنيف دقيق لموفقك من الطعام، وإنما كذلك على سمات أساسيّة تعبّر عن تكوينك الشخصي. فهل أنت من فئة المهووسين بتناول الطعام والحريصين على معرفة كلّ صغيرة وكبيرة عما يتناولونه من مختلف أنواع الأغذية، أم أنّك تنتمين إلي فئة متناولي الأغذية الفوضويين؟
أكثرية أ:
حازمة وتتّمتعين بمعرفة واسعة للمكوّنات الغذائيّة
أنت حازمة وحاسمة، تتمتعين بمعرفة واسعة للمكوّنات الغذائية في طعامك. لديك نزعة مبالغ فيها لبلوغ الكمال، كما أنّك تتّسمين بقدر من صلابة الرأي والاهتمام الزائد والمتكرّر بجدوى التدريبات الرياضيّة.
أكثرية ب:
فوضويّة وتحيطين عاداتك الغذائيّة بقدر من السريّة
أنت من الفئة الفوضويّة، وغالباً ما تحيطين عاداتك الغذائية بقدر من السرّية. تتميّزين بدافع قوي وبرغبة في تحقيق إنجازات كبيرة، كما أنّك فوضويّة فى أوجه أخرى من حياتك.
أكثرية ج:
متوازنة في عاداتك الغذائيّة
أنت متوازنة فيما يتعلق بعاداتك الغذائيّة، فضلاً عن حرصك الزائد على الاهتمام بأمورك الشخصيّة والعناية بذاتك.
أكثرية د:
أكثر اهتماماً بالريجيم
تسعين دائماً إلى الالتزام بنظام غذائي للتنحيف، ولكن دون توفيق يذكر. وربما تكونين ممن يعانون كذلك من علامات الاكتئاب. أضيفي إلى ذلك، أن لديك تفاوتاً كبيراً ما بين الشخصيّة التى تظهرين بها فى المحافل العامّة، وشخصيّتك الخاصّة التى تعرفينها جيّداً ويعرفها المحيطون بك.
. في العشرينات من العمر
في العشرينات يكون جسمك في مرحلة البناء، وتناول نظام غذائيّ متوازن يساعد على تحسين صحّتك والسيطرة على وزنك.
. تخلّصي من عاداتك الغذائيّة المكتسبة أثناء الدراسة. هل لا تزالين تأكلين أوّل وجبة لك الساعة الثالثة عصراً؟ هذه ليست فكرة جيّدة ،إذا كنت تحاولين فقدان الوزن.
. تناولي الطعام كلّ ثلاث أو أربع ساعات، للحفاظ على كفاءة عملية الأيض. وانسي الوجبات السريعة، وحاولي تناول الطعام المعدّ في المنزل، لأنك ستكونين قادرةً على التحكّم بكمّية استهلاك الأملاح والسكّريات والمواد الحافظة المؤذية لصحتك.
. تناولي الأطعمة التي تمنحك الطاقة. قد تتناولين قطعةً من الخبز حين تكونين مستعجلة، إلا أنّ عملية الأيض للكربوهايدرات المكرّرة البيضاء، سريعة، مما يؤدّي إلى ارتفاع السكر في الدم وانخفاضه. لذا، يستحسن تناول الحبوب الكاملة مع البروتين في الصباح، لأنّ البروتين يبطئ معدّل امتصاص الكربوهايدرات. وللحفاظ على طاقتك طوال النهار، تناولي الخضروات الخضراء، مثل البروكلي والسبانخ، أو إشربي عصير الخضروات الخضراء، فهي تحتوي على عناصر كثيرة، تمنح الجسم الطاقة.
. قلّلي استهلاك الكافيين. لعلّ مشروبات الطاقة تساعدك خلال الإمتحانات، إلا أنّ الكافيين يجعل الجسم يُخرج الكالسيوم الذي تحتاجينه لكثافة العظام، لذا يستحسن تقليل استهلاك الكافيين واستبداله بالشاي.
ابتعدي عن الخلائط السكّرية، واحرصي على ترطيب جسمك ليس فقط بالماء، بل أيضاً بالفواكه والخضروات المليئة بالماء، ومياه جوز الهند والأفوكادو المليئة بالبوتاسيوم.